كتب تعليم السحر

1: كتاب الفلاحة وهو ليس موجود منذ أكثر من مأتى عام تقريبا نهائى ومخطوط

2: ديوان العفاريت ثلاثة أجزاء وهو ليس موجود ومخطوط0

3: شمس ألمعارف المختلط وهو ليس موجود ومكانة شمس المعارف الكبرى بديل

4:الأنبا زخاريوس ليس موجود ومخطوط أيضا

5:كنز المقادم فى نفع بنى آدم وليس موجود ومخطوط

6:قمر الأقمار ثلاثة أجزاء ليس موجود ومخطوط

7:البداية فى شرح النهاية جزء واحد و ست مائة صفحة وليس موجود

8:المجريطى ليس موجود ومخطوط

9:الدر النفيس لنبى الله أدريس مخطوط وليس موجود

10علم الأجرام السماوية فى الرقوم الحرفية ثلاثة أجزاء عمانى وليس موجود ومخطوط

11:كتاب أبن وحشية

وبعد ذالك لايوجد شىء فية نفع او ضرر للعامة وأزيل لكم الأسباب بأذن الملك الوهاب

ولاكنى لأعلل على شىء من الكتب ولاكنى أردت التنوية فقط لأن كل من مسك كتاب ظن

بأنه عالما بكل العلوم وذكرت لكم ما أفتكرت وهناك العديد من ا لكتب مع أناس لايفقهون

شيىء فى هذه العلوم لأن العلماء أخفوا وطلسموها وحرفوا لكى لآيقع كتاب فى يد العامة من الناس

يضرون بة شىء ولذالك كتبوا كتبهم لتلامذتهم فقط وليس لعامة الناس وإلآ كانت الدنيا كلها مشعوذين.........................

ودجالين وخفوا العلم عن عامة الناس ووضعوا فيه مسميات كثيرة لكى يخلطوا هذا وذاك والتلميذ النجيب فقط هو الذى يدرى معانيه ولآ أحد من العامة ولاكن ألذين أحترفوا الشعوذة فى مصر من بعض الناس المشهورين من دخولهم الرياضات بالأسماء والآيات وسخروا بعض الجن ليضروا

ولايفلح الساحر حيث أتى و لكم حقائق هناك محترفين الأوفاق والمربعات التى ذكرت سابق وهو (السحر النبطى) والرومانيين الذين وضعوه وكذالك طلسموه ولاكن ليس بقدر العرب لأنه هم

أحترفوه كهنة الفرعون فى مصر فقط وهناك أماكن لم تفتح حتى الآن ولا يقربها أنسان وإلا يهلك

وليس كلامنا على ذالك لكى لانخلط بين الحديثين ونرجع إلى السحرالذى دوون فى الكتب القديمة

وكان المشتغل به لابد من الحكم عليه من قبل الجن المستخدم له ولاكن وجد إيضا أناس أميين كانوا لا يقرؤا ولا شيىء وكانوا يحضرون الجان وهم متوارثين وهناك رجالآ فى طريق الله وهم يختلفوا عن المشعوذين أى الذين ينغمسون فى حالة الذكر ليلا ونهارا هم قادرين على أحضار الجن بدون بخور ولا شىء بل بالسقفة مرتين على يديه وهذة الناس لم تضر إى أنسان وليس لهم دخل بالدنيا وما يجرى فيها ولأنهم لايحتاجوا العامة فى شيىء ولا يسحروا أحد وهذا عهدهم مع الله..............................................................

وفى الحديث. من عمل بما علم أورثه الله علم مالم يعلم..أى من علم علم القرآن الكريم وعمل به وبسنة نبيه صلى الله علية وسلم .وصل إلى أعلا ألمراتب بين العالمين وحقيقة الذكر و الوصول لله والواقفين على أعتاب علمة ذليلين وينتظرون منه العفو والمغفرة والتوبة والأنابة..............

ولا تقل لى كلنا نذكر الله وهو فيه حد لايذكر الله أقول لك ياسيدى هناك طريق الأبرار ومشرب

الشطار وبحر من الأغوار لا يخوض فيه إلا من أتى الله بقلب سليم وهم رجالا لن تلهيهم عن ذكر الله بيعة ولا تجارة وهم فى ذكر الله قيام وقعودا وليس أنت طبعا لأن هؤلاء الرجال الذاكرين. الشاكرين الحامدين المسبحين بالعشى والأبكار وإذا كنت أنت منهم أرنى ذالك ولعلك تصل ماوصل

إليه السادة الأخيار وركبوا مركب الأغواروهى أغوار النفس ووصلوا إلى شاطىء لاخوف عليهم ولهم يحزنون ...ونرجع إلى حديثنا ألذى كنا بصدده وهو السحر الذى يفعله العامة من المشعوذين وهم الدجالين وهم يفعلون أفعالآ لا تتعدى ألحيل وأذا تعدت بعد ذالك تصل إلى الضرر...................................

وضعوا ألعلماء ضرب الأوفاق فى كتبهم ولا يصل إلية الباحث ولو كان علامة فى زمانه

لأنهم اخفوا فيه الحقائق ولكنى أبسطها لكم فى سطور بسيطة ..

1: بسطوا الأعداد ووضعوها فى مربعات ذات الأعداد الكبيرة والصغيرة ونأتى اولاً للكبيرة



43

56

53

50




54

49

44

55


48

51

58

45


57

46

47

52




على هذا الشكل مثال مربع

X4x4ومجموع الموضوع ومثلا 202 ـ يطرح منه أس 30ويقسم على الأربعةوالباقى43يوضع فى المفتاح مثلا ويسير به على زيادة الواحد هكذاويبقى فى كل أتجاه

عدد 202 وهكذا قس عليه باقية الأعمال والفعال التى وضعوها لعوام الناس وهذا أصغر الاعداد يصل العدد فى بعض الأحيان إلى ألوف الألوف ومآت الألوف وتكبر الأعداد من حيث

المطلوب والطالب وهنا يمكن العدد المتحرك فى ذاته قابل للأنفعال مع حدوث الأشياء بقدرة

البارىء جل وعلى ومنهم من يصيب ومنهم من يخيب ويخرج من هذا بعد ذالك عزيمة ملفقة الكلام ويعزم بها على الوفق ويعرف من عدد الوفق نوع البخور المطلوب إيضا وتتسبب

أشياء كثيرة على هذا المنوال .....

أقول لكم الحقيقة هذا هو ا تركيب علم الأوفاق وتكلم عليه كثيرا من أصحاب العلوم وحزفوا منه إيضا البعض والحقيقة هى ..

أن هذا العلم أيضاً حرم لأنه دخل تحت بند التخليق للأعداد والخالق هو الله سبحانه وتعالى

وعلم آدم الأسماء كلها ولاكن أهل العلم نسبوه أيضا لبعض العلماء مثل أحمد بن على البونى المتوفى فى عام 622هجرية ولاكنه وجد من قبل ذالك بكثير ..

وأقول لماذا حرم هذا العلم لأنك تبدل نعمة الله ومن يبدل نعمة الله يأتيه خسرانا مبيناً

ولأنك أدخلت الأعداد وخلقت منها حروف وأنك جعلت منها أملاك او مسميات شياطين

ويجوز يخرج لك سب وقذف فى أسماء الآلاهية ومن هنا أتى التحريم وحرم السحر وهذا هو السحر الحقيقى وقد بينت لك شىء منه ومن علم الأوفاق والمربعات .....