بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
حكاية ابليس
صفحة 1 من اصل 1
حكاية ابليس
هو جني و كيما كنعرفو فالجن هم أوول المخلوقات لي سكنوو فوق كوكب الأرض قبل ما يخلق الله تعالى الإنسان ،،
الجن هو كائن كيعيش صراعات و نزاعات فيما بيناتهم و باقين هاد الصراعات تال دابا البعض كيقتل الأخر و البعض كيستعبد الأخر و هاد الشي لي كان حتى في قدييم الزمان و لكن الله تعالى قرر يعاقب المفسدين من الجن و يبعت الملائكة يحاربووهم أما المصلحين من الجن فالله تعالى قرر أنه يطلعهم لعندو و يكوونو في نفس المرتبة مع الملائكة و من بين هاد الجن لي طلعو هو واحد الجني صغير إسموو إبليس تربى ما بين الملائكة و كبر بيناتهم و كان تيتميز بالدكاء ديالو حتى ولا كيتسمى بطاووس الجنة و كان له ملك سماء الدنيا و كاين لي تييقول بلي هو كان من الملائكة و من قبيلة كانت كتسمى بالجن حيت كانوو خزان الجنة و لكن في إعتقادي القصة الأولى هي الحقيقية و الله أعلم
بعد ما كبر إبليس و عطآاه الله تعالى مناصب كبيييرة للأسف ما كانش يستاهلها و لكن الله تعالى كان أعلم بيه و بغا يضرب بيه المتل ،، الله تعالى قرر أنه يخلق كائن جديد يسكن في الجنة و لكن كان مقرر له من قبل أنه غادي يسكن في الأرض (قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ) و لكن السبب حتى واحد ما كان عارفو إلا الله تعالى لي كان عارف بأن إبليس غادي يكفر و غادي يوسوس للمخلوق الجديد و غادي يكوون سبابو في النزوول و الطرد ديالو من الجنة ،، و هنا جات لحضة الحسم ف الله تعالى جمع الملائكة كاملين لأمر عضيم و هي اللحضة لي غادي ينفخ فيها سبحانه و تعالى على أدم عليه السلام و غادي يتكلم فيها و بالفعل جات اللحضة و حل أدم عليه السلام عينيه و شاف الملائكة قدآامو و عرفهم بالأسماء ديالهم و كان قبل الله تعالى وصاهم بأنه مني تبعت فيه الروح سجدووو ليه و بالفعل سجد الجميع لأدم إلا إبليس اللعين
السجوود لأدم ما كيعنيش العبادة و لكن كيعني الخدمة فالملائكة و الجن كاملين من الواجب عليهم يخدمو هاد الكائن و يحتارمووه و لكن العلم لي وصل ليه إبليس و أصابه بالغرور و ولا حاس براسو أنه الأقوى و الأدكى في الجنة كاملة و ضن أن الله تعالى ما غاديش يتقلق عليه حيت عصا هاد الأمر البسيط و لكن كلام الله تعالى لإبليس جاه قاصح شويا و في بلاصة ما يطلب السماحة و المغفرة فهو زآاد تعجرف و تحدى الله تعالى بأنه غادي يتحدى هاد الكائن لي خلق و غادي يخرجو من الجنة بل و غادي يكوون سبابو أنه يكفر بالله تعالى و يدخل للنار و طردو الله تعالى من الجنة حيت هي مكان عفيف و ما كيدخلوووش ليها المتكبرييين و رسلو للأرض هو و الأتبآع ديالو من الجن ،، خطة إبليس القادمة كانت هي كيفاش يرجع للجنة باش يوسوس لأدم و يعرف الأخبار ديالو و بعد تفكيير لقا إبليس بلي الملائكة ما كيقلبووش واحد الحية كتدخل للجنة و كيخليوها تدخل عادي دوونك قرر إبليس يتخبى داخل الحية و يدخل و الله أعلم ،، الله تعالى كان عارف كلا التحركات لي كيديير إبليس و لكن خلآآه و حاول يجرب أدم و حواء و يشووف واش غادي يطيعو أمرو أولا غادي يتبعو الشيطان
و القصة عارفيينها ديال الشجرة لي نها الله تعالى أدم ياكل منها و يقآال أنها شجرة ديال الجنس لأنهم بعد ما أكلوو منها بدآت ليهم العوورة ديالهم و الله أعلم ،، بعدها قرر الله تعالى ينزل أدم عليه السلام و حواء عليها السلام للأرض باش يعيشوو تمآاك عقابا لهم و واعدهم على أنه لي غادي يعمل عمل صالح غادي يرجع للجنة بعد المووت ديالو و بالفعل أدم تقبل الأمر و إبليس كان فرحآآن حيت الخطة الأولى ديالو نجحآآت و قدر ينجح في التحدي ديالو لأدم و لعل قصة قابيل و هابيل كان خيت متآال على السطووة و الوسوسة ديال إبليس لأبناء أدم بحيت هاد الوسوسة ديال إبليس كانت هي الفارق في حيات بني أدم من بعد فهاد الصرآاع عطا أوول أبناء أدم لي تقتل و أوول واحد من أبناء أدم عبد الشيطآآن ،، إبليس ستاغل أيضا الوضع و بدا كيتكاتر و كيديير أولاد و كيعلمهم الوسوسة و كل واحد فيهم كيتكلف بحاجة ها لي بالأسواق ها لي بالتفرقة ما بين الأزوآاج ها لي كيتكفل بالشجارات و كلشي تحت هدف واحد أنه يبعد الإنسان عن الجنة لي هو تحرم من أنه يبقى فيها
على طووول هاد السنوآآت كاملة إبليس قدر يدييير مملكة ديالوو كبرى و كوون يجي أمر الله تعالى في ساعة يدمرها كاملة و لكن الله تعالى كيمتاحن العباد ديالو ،، إبليس أرآاد التوووبة في عهد موسى عليه السلام و القصة كالتالي : في أحد الأيام جا إبليس لعند موسى بالشكل لي خلقوو عليه الله تعالى و طلب منوو يسأل الله تعالى شنوو يقدر يدييير باش يسمح ليه و يتووب عليه الله تعالى بعد أيام قليلة جا الرد ديال الله تعالى على لسان موسى عليه السلام و قال ليه لا بغيتي توووب و يسمح ليك الله خاصك تمشي و تسجد عند القبر ديال أدم و لكن إبليس رفض و قال بلي هو ما سجدش ليه حي بقا غير يسجد ليه و هو ميت ،، و بقا إبليس على هاد الحال من العصيان و الكفر حتى تقووم الساعة و الله أعلم ،،، المهم الموضوووع إنتهى هادي كانت قصة خفييفة و ضريييفة على إبليس اللعين كنتمنى تكوونو ستافدتوو شويا و كنتمنى يكووون هاد الشي لي درت كان في المستوى
الجن هو كائن كيعيش صراعات و نزاعات فيما بيناتهم و باقين هاد الصراعات تال دابا البعض كيقتل الأخر و البعض كيستعبد الأخر و هاد الشي لي كان حتى في قدييم الزمان و لكن الله تعالى قرر يعاقب المفسدين من الجن و يبعت الملائكة يحاربووهم أما المصلحين من الجن فالله تعالى قرر أنه يطلعهم لعندو و يكوونو في نفس المرتبة مع الملائكة و من بين هاد الجن لي طلعو هو واحد الجني صغير إسموو إبليس تربى ما بين الملائكة و كبر بيناتهم و كان تيتميز بالدكاء ديالو حتى ولا كيتسمى بطاووس الجنة و كان له ملك سماء الدنيا و كاين لي تييقول بلي هو كان من الملائكة و من قبيلة كانت كتسمى بالجن حيت كانوو خزان الجنة و لكن في إعتقادي القصة الأولى هي الحقيقية و الله أعلم
بعد ما كبر إبليس و عطآاه الله تعالى مناصب كبيييرة للأسف ما كانش يستاهلها و لكن الله تعالى كان أعلم بيه و بغا يضرب بيه المتل ،، الله تعالى قرر أنه يخلق كائن جديد يسكن في الجنة و لكن كان مقرر له من قبل أنه غادي يسكن في الأرض (قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ) و لكن السبب حتى واحد ما كان عارفو إلا الله تعالى لي كان عارف بأن إبليس غادي يكفر و غادي يوسوس للمخلوق الجديد و غادي يكوون سبابو في النزوول و الطرد ديالو من الجنة ،، و هنا جات لحضة الحسم ف الله تعالى جمع الملائكة كاملين لأمر عضيم و هي اللحضة لي غادي ينفخ فيها سبحانه و تعالى على أدم عليه السلام و غادي يتكلم فيها و بالفعل جات اللحضة و حل أدم عليه السلام عينيه و شاف الملائكة قدآامو و عرفهم بالأسماء ديالهم و كان قبل الله تعالى وصاهم بأنه مني تبعت فيه الروح سجدووو ليه و بالفعل سجد الجميع لأدم إلا إبليس اللعين
السجوود لأدم ما كيعنيش العبادة و لكن كيعني الخدمة فالملائكة و الجن كاملين من الواجب عليهم يخدمو هاد الكائن و يحتارمووه و لكن العلم لي وصل ليه إبليس و أصابه بالغرور و ولا حاس براسو أنه الأقوى و الأدكى في الجنة كاملة و ضن أن الله تعالى ما غاديش يتقلق عليه حيت عصا هاد الأمر البسيط و لكن كلام الله تعالى لإبليس جاه قاصح شويا و في بلاصة ما يطلب السماحة و المغفرة فهو زآاد تعجرف و تحدى الله تعالى بأنه غادي يتحدى هاد الكائن لي خلق و غادي يخرجو من الجنة بل و غادي يكوون سبابو أنه يكفر بالله تعالى و يدخل للنار و طردو الله تعالى من الجنة حيت هي مكان عفيف و ما كيدخلوووش ليها المتكبرييين و رسلو للأرض هو و الأتبآع ديالو من الجن ،، خطة إبليس القادمة كانت هي كيفاش يرجع للجنة باش يوسوس لأدم و يعرف الأخبار ديالو و بعد تفكيير لقا إبليس بلي الملائكة ما كيقلبووش واحد الحية كتدخل للجنة و كيخليوها تدخل عادي دوونك قرر إبليس يتخبى داخل الحية و يدخل و الله أعلم ،، الله تعالى كان عارف كلا التحركات لي كيديير إبليس و لكن خلآآه و حاول يجرب أدم و حواء و يشووف واش غادي يطيعو أمرو أولا غادي يتبعو الشيطان
و القصة عارفيينها ديال الشجرة لي نها الله تعالى أدم ياكل منها و يقآال أنها شجرة ديال الجنس لأنهم بعد ما أكلوو منها بدآت ليهم العوورة ديالهم و الله أعلم ،، بعدها قرر الله تعالى ينزل أدم عليه السلام و حواء عليها السلام للأرض باش يعيشوو تمآاك عقابا لهم و واعدهم على أنه لي غادي يعمل عمل صالح غادي يرجع للجنة بعد المووت ديالو و بالفعل أدم تقبل الأمر و إبليس كان فرحآآن حيت الخطة الأولى ديالو نجحآآت و قدر ينجح في التحدي ديالو لأدم و لعل قصة قابيل و هابيل كان خيت متآال على السطووة و الوسوسة ديال إبليس لأبناء أدم بحيت هاد الوسوسة ديال إبليس كانت هي الفارق في حيات بني أدم من بعد فهاد الصرآاع عطا أوول أبناء أدم لي تقتل و أوول واحد من أبناء أدم عبد الشيطآآن ،، إبليس ستاغل أيضا الوضع و بدا كيتكاتر و كيديير أولاد و كيعلمهم الوسوسة و كل واحد فيهم كيتكلف بحاجة ها لي بالأسواق ها لي بالتفرقة ما بين الأزوآاج ها لي كيتكفل بالشجارات و كلشي تحت هدف واحد أنه يبعد الإنسان عن الجنة لي هو تحرم من أنه يبقى فيها
على طووول هاد السنوآآت كاملة إبليس قدر يدييير مملكة ديالوو كبرى و كوون يجي أمر الله تعالى في ساعة يدمرها كاملة و لكن الله تعالى كيمتاحن العباد ديالو ،، إبليس أرآاد التوووبة في عهد موسى عليه السلام و القصة كالتالي : في أحد الأيام جا إبليس لعند موسى بالشكل لي خلقوو عليه الله تعالى و طلب منوو يسأل الله تعالى شنوو يقدر يدييير باش يسمح ليه و يتووب عليه الله تعالى بعد أيام قليلة جا الرد ديال الله تعالى على لسان موسى عليه السلام و قال ليه لا بغيتي توووب و يسمح ليك الله خاصك تمشي و تسجد عند القبر ديال أدم و لكن إبليس رفض و قال بلي هو ما سجدش ليه حي بقا غير يسجد ليه و هو ميت ،، و بقا إبليس على هاد الحال من العصيان و الكفر حتى تقووم الساعة و الله أعلم ،،، المهم الموضوووع إنتهى هادي كانت قصة خفييفة و ضريييفة على إبليس اللعين كنتمنى تكوونو ستافدتوو شويا و كنتمنى يكووون هاد الشي لي درت كان في المستوى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 02, 2018 12:48 pm من طرف thala
» اضرار الدوره الشهريه
السبت مارس 26, 2016 8:19 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» زوجك مش هيبعد عنك ابدا
السبت مارس 26, 2016 8:17 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» وصفه للزوجه المهجوره
السبت مارس 26, 2016 8:13 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لمنع الحسد
السبت مارس 26, 2016 8:11 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» الطفل لا ينام بين ابويه
السبت مارس 26, 2016 8:09 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لعدم بكاء الاطفال
السبت مارس 26, 2016 8:07 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» احذرو اكبر النصابين في الروحانيات
السبت مارس 26, 2016 8:05 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» اقل سعر في جلب الحبيب
السبت مارس 26, 2016 7:58 pm من طرف الشيخ جمال البدوي