بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
ارتقي بالحياه الزوجيه
صفحة 1 من اصل 1
ارتقي بالحياه الزوجيه
ترتقى بحياتك الزوجية
تميز كل أسرة خصوصية فريدة تختلف عن غيرها لكن خلق مناخ أسرى يتوقف على وقت الفراغ ، المستوى الثقافى ، التواصل النفسى ، إنطباعات متنوعة . و بمقدور الزوجين أن يرفع أحدهما من شأن الآخر أو يفعلا عكس ذلك ، فإن المساعدة على إزالة عيوبهما و نقائصهما تتوقف على مستوى ذكاء كل منهما و على المودة التى يكنها أحدهما للآخر ، لذلك عليك سيدتى معرفة كيفية الحفاظ على أسرتك حتى تكونى إمرأة ناجحة ذات أسرة راقية و لن يكلفك ذلك الكثير فقط إتبعى الآتى:
1- عدم كشف الخصوصية الأسرية أمام الغرباء.
2- ضرورة التقدير و الإحترام المتبادلين.
3- التخفيف قدر الإمكان من أشكال اللوم و العتاب.
4- عدم التحدث عن عيوب زوجك أو طفلك أمام الآخرين.
5- إمكان التأهب للدفاع عن زوجك فى حال نشوء خلافات مع الأصدقاء و الأقارب.
6- من غير المحبذ توجيه أى ملاحظات لزوجك بحضور أناس غرباء لأن هذا قد يسبب الأذى لعزة النفس و المشاعر.
7- الإيمان بالعقيدة الأسرية و عدم السماح لأى كان بالتدخل فى شئون الأسرة الداخلية و لو كان من أقرب المقربين و الأصدقاء.
8- القدرة على ضبط إنفعالاتك و التحكم بأعصابك أثناء ثورات الغضب.
9- أن يكون بإستطاعتك التنازل و التساهل ، هذا شرط من الشروط الأكثر أهمية بالنسبة لنجاح العلاقات الزوجية.
10- عدم اللجوء إلى أشكال العقاب الشديد لأن الإنسان الذكى يدرك المقصود بمنتهى السهولة.
11- عدم التسرع فى قذف زوجك بكلمات قاسية و فظة على العكس يجب أن تستخدمى قدرالمستطاع كلمات حسنة و جميلة . إن كلمات المديح و الثناء مسألة مهمة جدا و خصوصا بالنسبة للزوج الشاب.
12- عدم إطلاق بعض الإستنتاجات و التعميمات التى تتسم بالمغالاة على سبيل المثال ( إنك لاتريد أن تفهمنى أبدا ، انك تتصرف دائما على النحو الذى تريده .... زوجك يمكن أن يخطىء و كذلك أنت فى تصرف ما ، لا تتسرعى بإطلاق تعميمات كفشل زوجك أو غير ذلك.
13- عدم كتمان الإساءة و كتمها داخل الذات كلما كشفت لزوجك عن حالات الصراع بصورة أسرع كان تأثير ذلك اقل شدة فى بنيان الأسرة.
14- أن يكون بإستطاعتك التفاهم و المساعدة و التغاضى ، هذا شرط مهم جدا.
و قد قام علماء الإجتماع بدراسة شملت مائة من الزوجات بمناسبة اليوبيل الفضى لزواجهن وتوجيه بعض الأسئلة المتعلقة بأفضل الطرق و الإستراتيجيات التى تقوى العلاقات الأسرية وتمتنها كانت النتائج أن 75% منهن أشارت إلى أن ما يسلح بنيان الأسرة هو الآتى:
- الإستعداد لمساعدة كل منهما للآخر.
- العفو السريع.
- توافر سمات مثل النزعة العملية و الإقتصاد المنزلى...
- أن يضع كل من الزوجين نفسه مكان الآخر و يحاول أن يغوص فى عالمه الخاص و يساعده على فهم ما هو جوهرى و أساسى فقد لا يتمكن أحدهما من رؤية تفاصيل الحياة من منظوره الشخصى .
عدم الإختلاف بسبب أمور صغيرة ، عدم السماح بظهور صعوبات و تعقيدات تولد الصراع ، العمل قدر المستطاع على إيقاف الخلاف كى لا يتطور متخذا منحى أشد خطورة و الإنسان الذكى هو الذى يعمل جاهدا على وقف الخلاف و إجتثاث جذوره.
- إتباع سياسة أسرية تتصف بالمرونة و الدبلوماسية عن طريق تنشيط المشاركة فى المسئوليات الأسرية .
إن المحافظة على توازن الأسرة و تقوية دعائمها مسئولية جميع أفرادها و لو واجهت الزوجة
- على سبيل المثال - صعوبة ما سببت لها الإنهاك فى الوقت الذى يقف فيه باقى أفراد الأسرة موقف المتفرج يعطون الإرشادات و النصائح التى تؤزم الموقف تمهد لظهور الجفاء والفتور بين الزوجين و هذا يترك أثرا سلبيا عسير الزوال.
- أن يرفع دائما شعار (لا فظاظة و لا خشونة) ليعلم الزوجان أن لا شىء يحطم سعادتهما مثل القسوة .
إن الحب الكبير و الحنان و الملاطفة و الرقة و الثقافة الجنسية و المعاملة الراقية مهمة جدا لبناء علاقات أسرية سليمة.
- ضرورة الإتفاق على إستراتيجيات و أساليب تربوية واحدة بالنسبة لتربية الأطفال و تنشئتهم التنشئة الإجتماعية السليمة مثل عدم تقديم التعزيز الإيجابى بعد عقاب الطفل من قبل أحد الوالدين.
- إن عجز التواصل مع الأطفال يعتبر حقيقة كئيبة فى هذا العصر المعقد ، لقد أحصى العلماء مدة التواصل بين الأطفال و الأبوين كانت حوالى 15 دقيقة كل يوم لكن كيف يمكن أن نوفرالوقت الكافى للتواصل مع أطفالنا و خصوصا بالنسبة للأسر العاملة؟ إن المخرج الوحيد لهذه المشكلة هو إستخدام يومى عطلة يخصصان بأكملهما للأطفال ( القيام برحلات ذهاب إلى مسرح الأطفال ، زيارة المعارض الفنية ، و حدائق الحيوان ....).
-ضرورة العيش بهدف البحث عن مصدر السعادة فى كل شىء فى كلام الطفل و خطواته الأولى و النظرة اللطيفة و الحنونة للشريك الآخر و النجاح فى العمل ...).
و فى النهاية عليك العمل قدر المستطاع على أن تكون هذه السعادة متبادلة و بمساعدة زوجك على ذلك و فى ذلك فن راق للتواصل الأسرى يمتن الأسرة و يحصنها ضد مختلف أشكال التفتت و التفكك و الضياع.
تميز كل أسرة خصوصية فريدة تختلف عن غيرها لكن خلق مناخ أسرى يتوقف على وقت الفراغ ، المستوى الثقافى ، التواصل النفسى ، إنطباعات متنوعة . و بمقدور الزوجين أن يرفع أحدهما من شأن الآخر أو يفعلا عكس ذلك ، فإن المساعدة على إزالة عيوبهما و نقائصهما تتوقف على مستوى ذكاء كل منهما و على المودة التى يكنها أحدهما للآخر ، لذلك عليك سيدتى معرفة كيفية الحفاظ على أسرتك حتى تكونى إمرأة ناجحة ذات أسرة راقية و لن يكلفك ذلك الكثير فقط إتبعى الآتى:
1- عدم كشف الخصوصية الأسرية أمام الغرباء.
2- ضرورة التقدير و الإحترام المتبادلين.
3- التخفيف قدر الإمكان من أشكال اللوم و العتاب.
4- عدم التحدث عن عيوب زوجك أو طفلك أمام الآخرين.
5- إمكان التأهب للدفاع عن زوجك فى حال نشوء خلافات مع الأصدقاء و الأقارب.
6- من غير المحبذ توجيه أى ملاحظات لزوجك بحضور أناس غرباء لأن هذا قد يسبب الأذى لعزة النفس و المشاعر.
7- الإيمان بالعقيدة الأسرية و عدم السماح لأى كان بالتدخل فى شئون الأسرة الداخلية و لو كان من أقرب المقربين و الأصدقاء.
8- القدرة على ضبط إنفعالاتك و التحكم بأعصابك أثناء ثورات الغضب.
9- أن يكون بإستطاعتك التنازل و التساهل ، هذا شرط من الشروط الأكثر أهمية بالنسبة لنجاح العلاقات الزوجية.
10- عدم اللجوء إلى أشكال العقاب الشديد لأن الإنسان الذكى يدرك المقصود بمنتهى السهولة.
11- عدم التسرع فى قذف زوجك بكلمات قاسية و فظة على العكس يجب أن تستخدمى قدرالمستطاع كلمات حسنة و جميلة . إن كلمات المديح و الثناء مسألة مهمة جدا و خصوصا بالنسبة للزوج الشاب.
12- عدم إطلاق بعض الإستنتاجات و التعميمات التى تتسم بالمغالاة على سبيل المثال ( إنك لاتريد أن تفهمنى أبدا ، انك تتصرف دائما على النحو الذى تريده .... زوجك يمكن أن يخطىء و كذلك أنت فى تصرف ما ، لا تتسرعى بإطلاق تعميمات كفشل زوجك أو غير ذلك.
13- عدم كتمان الإساءة و كتمها داخل الذات كلما كشفت لزوجك عن حالات الصراع بصورة أسرع كان تأثير ذلك اقل شدة فى بنيان الأسرة.
14- أن يكون بإستطاعتك التفاهم و المساعدة و التغاضى ، هذا شرط مهم جدا.
و قد قام علماء الإجتماع بدراسة شملت مائة من الزوجات بمناسبة اليوبيل الفضى لزواجهن وتوجيه بعض الأسئلة المتعلقة بأفضل الطرق و الإستراتيجيات التى تقوى العلاقات الأسرية وتمتنها كانت النتائج أن 75% منهن أشارت إلى أن ما يسلح بنيان الأسرة هو الآتى:
- الإستعداد لمساعدة كل منهما للآخر.
- العفو السريع.
- توافر سمات مثل النزعة العملية و الإقتصاد المنزلى...
- أن يضع كل من الزوجين نفسه مكان الآخر و يحاول أن يغوص فى عالمه الخاص و يساعده على فهم ما هو جوهرى و أساسى فقد لا يتمكن أحدهما من رؤية تفاصيل الحياة من منظوره الشخصى .
عدم الإختلاف بسبب أمور صغيرة ، عدم السماح بظهور صعوبات و تعقيدات تولد الصراع ، العمل قدر المستطاع على إيقاف الخلاف كى لا يتطور متخذا منحى أشد خطورة و الإنسان الذكى هو الذى يعمل جاهدا على وقف الخلاف و إجتثاث جذوره.
- إتباع سياسة أسرية تتصف بالمرونة و الدبلوماسية عن طريق تنشيط المشاركة فى المسئوليات الأسرية .
إن المحافظة على توازن الأسرة و تقوية دعائمها مسئولية جميع أفرادها و لو واجهت الزوجة
- على سبيل المثال - صعوبة ما سببت لها الإنهاك فى الوقت الذى يقف فيه باقى أفراد الأسرة موقف المتفرج يعطون الإرشادات و النصائح التى تؤزم الموقف تمهد لظهور الجفاء والفتور بين الزوجين و هذا يترك أثرا سلبيا عسير الزوال.
- أن يرفع دائما شعار (لا فظاظة و لا خشونة) ليعلم الزوجان أن لا شىء يحطم سعادتهما مثل القسوة .
إن الحب الكبير و الحنان و الملاطفة و الرقة و الثقافة الجنسية و المعاملة الراقية مهمة جدا لبناء علاقات أسرية سليمة.
- ضرورة الإتفاق على إستراتيجيات و أساليب تربوية واحدة بالنسبة لتربية الأطفال و تنشئتهم التنشئة الإجتماعية السليمة مثل عدم تقديم التعزيز الإيجابى بعد عقاب الطفل من قبل أحد الوالدين.
- إن عجز التواصل مع الأطفال يعتبر حقيقة كئيبة فى هذا العصر المعقد ، لقد أحصى العلماء مدة التواصل بين الأطفال و الأبوين كانت حوالى 15 دقيقة كل يوم لكن كيف يمكن أن نوفرالوقت الكافى للتواصل مع أطفالنا و خصوصا بالنسبة للأسر العاملة؟ إن المخرج الوحيد لهذه المشكلة هو إستخدام يومى عطلة يخصصان بأكملهما للأطفال ( القيام برحلات ذهاب إلى مسرح الأطفال ، زيارة المعارض الفنية ، و حدائق الحيوان ....).
-ضرورة العيش بهدف البحث عن مصدر السعادة فى كل شىء فى كلام الطفل و خطواته الأولى و النظرة اللطيفة و الحنونة للشريك الآخر و النجاح فى العمل ...).
و فى النهاية عليك العمل قدر المستطاع على أن تكون هذه السعادة متبادلة و بمساعدة زوجك على ذلك و فى ذلك فن راق للتواصل الأسرى يمتن الأسرة و يحصنها ضد مختلف أشكال التفتت و التفكك و الضياع.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 02, 2018 12:48 pm من طرف thala
» اضرار الدوره الشهريه
السبت مارس 26, 2016 8:19 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» زوجك مش هيبعد عنك ابدا
السبت مارس 26, 2016 8:17 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» وصفه للزوجه المهجوره
السبت مارس 26, 2016 8:13 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لمنع الحسد
السبت مارس 26, 2016 8:11 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» الطفل لا ينام بين ابويه
السبت مارس 26, 2016 8:09 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لعدم بكاء الاطفال
السبت مارس 26, 2016 8:07 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» احذرو اكبر النصابين في الروحانيات
السبت مارس 26, 2016 8:05 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» اقل سعر في جلب الحبيب
السبت مارس 26, 2016 7:58 pm من طرف الشيخ جمال البدوي