بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
نبات المره او المر
صفحة 1 من اصل 1
نبات المره او المر
ينبت في اليمن ، عمان ، الصومال ، وشمال افريقيا .
اوصافه :
المر عبارة عن خليط متجانس من مواد راتنجية وصموغ وزيت طيار تفرزها سيقان نبات البيلسان والطريقة لاستخراج المر من السيقان هو تجريح ساق الشجرة فتخرج منه هذه العصارة المعروفة بالمر. النوع الجيد هو الذي يبدو شكله شفافا نظيفا ذا لون بني فاتح اما النوع الرديء فهو الذي يدخل فيه الوان بنية او سوداء ويبدو كأن فيه رمال.
المرة عبارة عن خليط متجانس من ثلاث مواد هي الزيت الطيار والصمغ وراتنج وهي توجد في سيقان نبات على هيئة شجرة تسمى علمياً باسم COMMEFORA MOLMOL.
وأما اسمها التجاري والمتعارف عليه في غير بلادنا فهو الMYRRH والمر عادة يستحصل عليه من جذوع أشجار المر وذلك بخدش أو بجرح الجذوع بفئسان فتخرج مادة المر وتجمع من جذع الشجرة بعد أن يتجمد عليه وهذا هو النوع النقي ولا يحتوي على معدن الرصاص. لكن أحياناً يسيل المر حتى يصل الأرض والأرض احياناً تكون غنية بمعدن الرصاص فإذا حصل ان الرمل أو الأرض الذي ينمو فيه شجر المر فيه رصاص فإن المر إذا سال إلى الأرض فإنه يتلوث بمادة الرصاص وعليه يجب عدم جمع المر الذي يوجد فوق الرمل تحت شجرة المر ويجمع فقط النوع الذي على جذع الشجرة، أما فوائد المر فهو مطهر قوي وقاتل لكثير من أنواع البكتريا ومقوي معدي ويستخدم في علاج الجروح المتعفنة ويؤخذ داخلياً ولكن بحذر ويجب عدم الاكثار منه لأنه يسبب بعض المشاكل في القولون.
طرق استعماله :
* لحالات النزلات الشعبيه ، والسعال المزمن ، وضيق التنفس ، وتنبيه الاغشيه المخاطيه ، والتهاب المثانه ، و عسر الطمث ، وقروح المعدة ، والامعاء : يستخدم مغلي المر بمعدل 2-3 أكواب يوميا.
* لصفاء الصوت، وازالة البحة ، يمكن اخذه عن طريق المص .
* لتطهير الجروح ، وتقرحات الجلد ، و السجحات ، والبثور : يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع العسل كدهان موضعي ، او على مستحلب (منقوع) تغسل به الاماكن المصابه .
* حالات ادماء اللثة وتقرحها، والتهاب الحنجرة : يستخدم المر في عمل غرغره للفم .
* لعلاج القوباء :يستخدم المر مخلوطا مع الخل كدهان موضعي .
* تقوية المعدة ، وحالان انفطاع الطمث : يستخدم المسحوق أو المستحلب (المنقوع).
* لاوجاع الروماتيزم ، والتواء المفاصل ، والقروح ، والحروق ، والالتهابات الجلديه :يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع زيت الزيتون كدهان موضعي.
* منع رائحة العرق : يخلط مسحوق المر مع مسحوق الشب الابيض ويوضع تحت الابط .
* كما يمكن أخذ المر لمعالجة فقر الدم ، والتهاب المثانة ، وطرد الغازات ، وفتح الشهية ، وتسكين المغص ، وتسكين الالام عموما .
* ويستعمل زيت المر خارجيا على الجروح والتقرحات المزمنة ، أو مدهونا للبواسير .
* وللمر خاصيه هامة في كونه قاتل للجراثيم و الميكروبات ولذا يستخدم في تطهير الجروح وتقرحات الجلد .
الأعداد والجرعات المناسبه
المنقوع
ينقع المرفي الماء المغلي بمعدل ملعقتين لكل لتر من الماء لبضع دقائق ، ثم يصفى هذا المنقوع ويؤخذ منه ملعقه خمس أو ست مرات في اليوم .
الغرغره :
يمزج ملء ملعقه من مسحوق المر مع ملء ملعقه من حمض البوريك ، ثم يضاف المزيج الى حوالي لترين من الماء المغلي ، ثم يترك نصف ساعه ، بعدها يصفى ليكون جاهزا للإستعمال ثلاث مرات يومياً .
الزيت :
يوضع نصف كيلو من المر في برطمان ثم يغمر بزيت دوار الشمس أو زيت اللوز ثم يغلق البرطمان بإحكام ، ويترك في الشمس مدة اسبوعين أو ثلاثة اسابيع ، ثم يصفى الزيت ، ويستعمل دهاناً مرتين في اليوم .
البرشامات :
تؤخذ برشامات فارغه حجم 200 ملغ ، وتملأ مسحوق المر ، ثو تؤخذ ثلاث حبات يومياً .
المحاذير والأضرار :
* يجب عدم استعمال المر اثناء فترة الحمل لأنه منشط للرحم .
* يؤخذ من المر ما كان حديثا خفيفاً ، ولونه بين الأمر والبني ، أما الأسود منه فهو ضار ولا خير فيه .
قالو عنه :
قال عنه ابن سينا :
" مفتح محلل للريح ، ويقع في الأدويه الكبار لكثرة منافعه ، ويمنع التعفن حتى أنه يمسك الميت ويحفظه عن التغير والنتن".وقال ابن البيطار :
" يخلط في الأدوية التي يشربها من به السعال القديم والربو القديم ، ولا يحدث في قصبة الرئه خشونه كما تفعل أشياء أخرى ، وصار بعض الناس يخلطه مع أدويه تشرب لخشونه قصبة الرئه خاصه "
وقال الرازي :
" ينفع لأوجاع الكلى والمثانه ويذهب نفخ المعده ، والمغص ، ووجع الأرحام ،والمفاصل ، وينفع من السموم ويخرج الديدان ، ويذهب ورم الطحال ، ويحلل الأورام "
وقال داود الأنطاكي :
مر . هو السمري في المقالات وهومعروت مشهور، يسيل من شجرة بالمغرب كانها القرظ تشرط بعد فرش شيء تسيل عليه في طلوع الشعرى فيجمد قطعا إلى حمرة صافية تنكسر عن نكت بيض ي شكل الأظفار خفيفة هشة وهذا هو الجيد المطلوب ويُترجم بالمر الصافي ، ومنه ما يوجد على ساق الشجرة وتد جمد كالجماجم ، وهذا هو المعروف بمر البطارخ لأنه يحكي بيض السمك في دسومته وصفرته وسهوكته وليس بالرديء ، ومنه ما يعصر فيسيل ماء ثم يجمد مائلا إلى السواد، ويحكي الميعة السائلة ويسمى المر الحبشي وهو دون الثاني ، ومنه صنف يؤخذ بالطبخ والتجفيف قوفي الزهومة(الرئحه) والحدة والصلابة والسواد وهو قتال فليجتنب من الداخل ، وتبقى قوته بسائر أجزائه عشرين سنة ، وهو حار في الثالثة يابس في الثانية عنصر جيد وركن عظيم في المراهم والأكحال على اختلاف أنواعها ومنافعها ، وهو بخصوصه ينفع سائر النزلات والصداع . قال الصقلي : ان جعلت أسبابه ومعناه أنه يزيل أنواعه ويستنشق فيُنقي وينظف ما في الرأس للطف ، ويكتحل به فيحل المدة وغلظ الجفن والبياض والجرب والدمعة بماء الأس والسلاق بالعسل والرمد بلبن النساء ، والقرحة بماء الورد والحلبة ، وضعف البصر إذا شيف مع الفلفل مجرب عن المشريف ، ويدمل سائر القروح إذا نُثر فيها وقد غُسلت قبله بماء لسان الحمل ، ويشد اللثة ويزيل قروحها وأوجاع الأسنان .. والزيت مضمضة ، والسعال وأوجاع الظهر وخشونة القصبة استحلاباً في الفم .
* المر عبارة عن خليط متجانس من زيت طيار وراتنج وصمغ وهو مقوي معدي ومطهر وطارد للغازات ولكن يجب استعماله بحذر وبكمية لا تزيد عن حبة الذرة يوميا ولا تزيد فترة الاستعمال عن أربعة أسابيع.
صمغ المر .. لألتهابات اللثة والفم ، وعلاج لألتهابات المهبل ، والحد من الأفرازات المهبلية ، والنزيف المفاجئ من الرحم ، وعلاج للبواسير.
المره Myrrh
الأسم العلمى: Commiphora molmol
شجرة المره أو المر.
شجرة صمغ المر أو المره ، تعتبر من الأشجار الموغلة في القدم، والتي ساعدت الكثير من الشعوب والقبائل في نفس الوقت علي تطهير وتجميل أجسادهم، حيثما كانوا بالقرب منها. فزيت المر الطيار له قيمة دوائية عالية، حيث يعتبر من أهم المواد المطهرة والقاتلة للبكتريا والميكروبات المختلفة.
وصمغ المر يتميز بأن له ثلاثة فوائد جمة ، وهي: أنه مهضم جيد للطعام، ومقاوم للعدوي البكترية المختلفة، ومؤثر بشكل واضح علي الأعضاء التناسلية والخصوبة في السيدات. فصمغ المر منذ مئات السنين وهو يستخدم لعلاج التهابات المهبل، وعسر الطمث، والحد من الإفرازات المهبلية، وحالات النزف المفاجئ من الرحم، وعلاج للبواسير، والتهابات اللثة وقروح الفم مجتمعة.
وصمغ المر كما ذكر، يعتبر من أقوي المطهرات لجميع الجسم علي العموم. ولو جمع بين صمغ المر، والحوذان المر، لكان الفعل المطهر أقوي بكثير، وفي نفس الوقت فإن تناول كلا منهما معا يفيد في حالات البواسير الشرجية، والجروح، وقرحة الفراش المزمنة. ويمكن استعمال المر كشاي للشرب أو الغرغرة به لالتهابات الفم. كما يمكن استعمال مسحوق صمغ المر ذرورا علي الجروح فيشفيها. وإذا ما أضيف مسحوق الفحم النشط إلي صمغ المر نفع في حالات الغرغرينا، والقروح المزمنة بالساق أو القدم.
وشرب الشاي المصنوع من صمغ المر، يفيد في حالات التهاب الجهاز التنفسي المزمن، والمصاحب بوجود الكثير من المخاط السميك الأبيض، حيث أن صمغ المر يذيب هذا المخاط، وأيضا يقتل الميكروبات التي تتسبب أحيانا في حدوث هذا المخاط. كما أن صمغ المر يفيد كثيرا فى حالات إصابة المعدة بالأنفلونزا، ويخلص الفم من كثير من الأمراض التي قد تلحق به.
ولعمل الغرغرة لعلاج الفم أو اللثة المتقرحة، يضاف ملئ ملعقة صغيرة من صمغ المر، وأيضا ملعقة صغيرة من حمض البوريك في عدد 2 كوب من الماء، ودع الجميع هكذا لمدة نصف ساعة، قلب المحلول المصنع حتى يصير رائقا تماما، وبعدها يمكن استعماله كغرغرة مفيدة جدا للفم. والمر يعتبر مفيد لحالات الدفتريا، وتقرحات الزور والفم، وأزمات الربو، ومرض السل الرئوي، وكل أنواع التهابات الصدر والرئتين تقريبا، حيث أنه يقلل من الإفرازات والمخاط المصاحب للمرض.
ولعمل شاي المر وتحضيره، فإنه يلزم إضافة 2 ملعقة صغيرة من المر لكل كوب من الماء المغلي، علي أن يشرب 3 أكواب أو كاسات في اليوم من هذا الشاي، لمكافحة مثل تلك الأمراض. وزيت المر يمكن استعماله للاستنشاق في حالات التهاب الجهاز التنفسي، وذلك بوضع بعض من نقط الزيت علي قطعة صغيرة نظيفة من القماش، واستنشاقها كلما دعت الحاجة إلي ذلك، ويجب الحذر من ابتلاع هذا الزيت.
وفي الهند يستعمل المر كمنقي ومطهر للجسم، وذلك بطبخه مع بعض الأنواع من الفاكهة والتي تعرف بأسم (التريفلا triphala) وتلك من الأطعمة التي تساعد علي تنظيف الشرايين من الرواسب العالقة بها، وأيضا لعلاج الأمراض الروماتزمية، وتحسين الدورة الدموية، وحماية الأعصاب من التلف.
زيت المره
ولكي تستطيع أن تحضر مشروب من المره ، الذى قد يساعد علي حماية القلب من الأمراض، وحماية الشرايين المختلفة من حدوث الجلطات، والتي قد تؤدي بالتالي إلي النوبات القلبية. عليك بإضافة ملعقة صغيرة من المره إلي كوب من الماء المغلي حتى تذوب، وأترك الجميع لمدة 10 دقائق، ثم تناول كوب من ذلك مرتين في اليوم.
والمره طعمها غير مستحب ومر ، لذا يمكن أن تضيف بعض من العسل والليمون إليها حتى يكون الطعم مقبول، أو يمكن أضافته إلي مشروب أخر حتى تستطيع أن تتقبله.
والمر مفيد أيضا لالتهابات اللثة، وذلك بتدليك اللثة بالفرشاة المحملة ببودرة المر، وبعده يمكن الغرغرة بمحلول الشاي المصنوع من المر وتدليك اللثة به بأصابع اليد. والمر مفيد أيضا للسيطرة علي الروائح المنفرة من الأنف والفم عندما يستعمل داخليا مثل الشاي، وذلك بإضافة ملعقة صغيرة من صمغ المر إلي ملئ كوب من الماء المغلي، وشرب 3 أكواب في اليوم، وينبغي أيضا تحسين الطعم المر لهذا المشروب.
وصمغ المر يثير الرحم ويجعله ينقبض، وينشط نزول الدم منه، لذا لا يجب استعمال المر أثناء الحمل خوفا من الإجهاض. كما أنه لا يجب تناول صمغ المر لمدد طويلة قد تزيد عن أسبوعين، لأنه قد يؤثر سلبا علي الكلي لأنه يعتبر من الراتنجات أو الصمغيات التى قد تؤثر فى عمل الكلى.
المرة لعلاج مشاكل الفم واللثة
الأجزاء المستخدمة وأين ينمو:
صمغ المر ينمو كشجيرات في الأقاليم الصحراوية، ويبلغ ارتفاع الشجرة حوالى 5 أمتار، وتتميز بأن لها أغصان محملة بالأشواك، وتنمو تلك الأشجار في الشمال الشرقي لأفريقيا، وفى الصومال، وأثيوبيا، والسودان، وفى السعودية، واليمن، والهند، وايران، وتايلاند.
ويتم الحصول على تلك الراتينجات من جذوع الأشجار، ومن الفروع التى تقطع حتى يسيل منها سائل المره، ويجفف ثم يجمع لكي يستخدم في أشكال علاجية. ويمكن أن يخلط نبات المره مع نبات آخر أبن عم له يشبه المر وهو الميوكول mukul وأسمه العلمى Commiphora mukul. والذى يحتوى على الفيتوستيرول، والذى له تأثير هرمونى.
اوصافه :
المر عبارة عن خليط متجانس من مواد راتنجية وصموغ وزيت طيار تفرزها سيقان نبات البيلسان والطريقة لاستخراج المر من السيقان هو تجريح ساق الشجرة فتخرج منه هذه العصارة المعروفة بالمر. النوع الجيد هو الذي يبدو شكله شفافا نظيفا ذا لون بني فاتح اما النوع الرديء فهو الذي يدخل فيه الوان بنية او سوداء ويبدو كأن فيه رمال.
المرة عبارة عن خليط متجانس من ثلاث مواد هي الزيت الطيار والصمغ وراتنج وهي توجد في سيقان نبات على هيئة شجرة تسمى علمياً باسم COMMEFORA MOLMOL.
وأما اسمها التجاري والمتعارف عليه في غير بلادنا فهو الMYRRH والمر عادة يستحصل عليه من جذوع أشجار المر وذلك بخدش أو بجرح الجذوع بفئسان فتخرج مادة المر وتجمع من جذع الشجرة بعد أن يتجمد عليه وهذا هو النوع النقي ولا يحتوي على معدن الرصاص. لكن أحياناً يسيل المر حتى يصل الأرض والأرض احياناً تكون غنية بمعدن الرصاص فإذا حصل ان الرمل أو الأرض الذي ينمو فيه شجر المر فيه رصاص فإن المر إذا سال إلى الأرض فإنه يتلوث بمادة الرصاص وعليه يجب عدم جمع المر الذي يوجد فوق الرمل تحت شجرة المر ويجمع فقط النوع الذي على جذع الشجرة، أما فوائد المر فهو مطهر قوي وقاتل لكثير من أنواع البكتريا ومقوي معدي ويستخدم في علاج الجروح المتعفنة ويؤخذ داخلياً ولكن بحذر ويجب عدم الاكثار منه لأنه يسبب بعض المشاكل في القولون.
طرق استعماله :
* لحالات النزلات الشعبيه ، والسعال المزمن ، وضيق التنفس ، وتنبيه الاغشيه المخاطيه ، والتهاب المثانه ، و عسر الطمث ، وقروح المعدة ، والامعاء : يستخدم مغلي المر بمعدل 2-3 أكواب يوميا.
* لصفاء الصوت، وازالة البحة ، يمكن اخذه عن طريق المص .
* لتطهير الجروح ، وتقرحات الجلد ، و السجحات ، والبثور : يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع العسل كدهان موضعي ، او على مستحلب (منقوع) تغسل به الاماكن المصابه .
* حالات ادماء اللثة وتقرحها، والتهاب الحنجرة : يستخدم المر في عمل غرغره للفم .
* لعلاج القوباء :يستخدم المر مخلوطا مع الخل كدهان موضعي .
* تقوية المعدة ، وحالان انفطاع الطمث : يستخدم المسحوق أو المستحلب (المنقوع).
* لاوجاع الروماتيزم ، والتواء المفاصل ، والقروح ، والحروق ، والالتهابات الجلديه :يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع زيت الزيتون كدهان موضعي.
* منع رائحة العرق : يخلط مسحوق المر مع مسحوق الشب الابيض ويوضع تحت الابط .
* كما يمكن أخذ المر لمعالجة فقر الدم ، والتهاب المثانة ، وطرد الغازات ، وفتح الشهية ، وتسكين المغص ، وتسكين الالام عموما .
* ويستعمل زيت المر خارجيا على الجروح والتقرحات المزمنة ، أو مدهونا للبواسير .
* وللمر خاصيه هامة في كونه قاتل للجراثيم و الميكروبات ولذا يستخدم في تطهير الجروح وتقرحات الجلد .
الأعداد والجرعات المناسبه
المنقوع
ينقع المرفي الماء المغلي بمعدل ملعقتين لكل لتر من الماء لبضع دقائق ، ثم يصفى هذا المنقوع ويؤخذ منه ملعقه خمس أو ست مرات في اليوم .
الغرغره :
يمزج ملء ملعقه من مسحوق المر مع ملء ملعقه من حمض البوريك ، ثم يضاف المزيج الى حوالي لترين من الماء المغلي ، ثم يترك نصف ساعه ، بعدها يصفى ليكون جاهزا للإستعمال ثلاث مرات يومياً .
الزيت :
يوضع نصف كيلو من المر في برطمان ثم يغمر بزيت دوار الشمس أو زيت اللوز ثم يغلق البرطمان بإحكام ، ويترك في الشمس مدة اسبوعين أو ثلاثة اسابيع ، ثم يصفى الزيت ، ويستعمل دهاناً مرتين في اليوم .
البرشامات :
تؤخذ برشامات فارغه حجم 200 ملغ ، وتملأ مسحوق المر ، ثو تؤخذ ثلاث حبات يومياً .
المحاذير والأضرار :
* يجب عدم استعمال المر اثناء فترة الحمل لأنه منشط للرحم .
* يؤخذ من المر ما كان حديثا خفيفاً ، ولونه بين الأمر والبني ، أما الأسود منه فهو ضار ولا خير فيه .
قالو عنه :
قال عنه ابن سينا :
" مفتح محلل للريح ، ويقع في الأدويه الكبار لكثرة منافعه ، ويمنع التعفن حتى أنه يمسك الميت ويحفظه عن التغير والنتن".وقال ابن البيطار :
" يخلط في الأدوية التي يشربها من به السعال القديم والربو القديم ، ولا يحدث في قصبة الرئه خشونه كما تفعل أشياء أخرى ، وصار بعض الناس يخلطه مع أدويه تشرب لخشونه قصبة الرئه خاصه "
وقال الرازي :
" ينفع لأوجاع الكلى والمثانه ويذهب نفخ المعده ، والمغص ، ووجع الأرحام ،والمفاصل ، وينفع من السموم ويخرج الديدان ، ويذهب ورم الطحال ، ويحلل الأورام "
وقال داود الأنطاكي :
مر . هو السمري في المقالات وهومعروت مشهور، يسيل من شجرة بالمغرب كانها القرظ تشرط بعد فرش شيء تسيل عليه في طلوع الشعرى فيجمد قطعا إلى حمرة صافية تنكسر عن نكت بيض ي شكل الأظفار خفيفة هشة وهذا هو الجيد المطلوب ويُترجم بالمر الصافي ، ومنه ما يوجد على ساق الشجرة وتد جمد كالجماجم ، وهذا هو المعروف بمر البطارخ لأنه يحكي بيض السمك في دسومته وصفرته وسهوكته وليس بالرديء ، ومنه ما يعصر فيسيل ماء ثم يجمد مائلا إلى السواد، ويحكي الميعة السائلة ويسمى المر الحبشي وهو دون الثاني ، ومنه صنف يؤخذ بالطبخ والتجفيف قوفي الزهومة(الرئحه) والحدة والصلابة والسواد وهو قتال فليجتنب من الداخل ، وتبقى قوته بسائر أجزائه عشرين سنة ، وهو حار في الثالثة يابس في الثانية عنصر جيد وركن عظيم في المراهم والأكحال على اختلاف أنواعها ومنافعها ، وهو بخصوصه ينفع سائر النزلات والصداع . قال الصقلي : ان جعلت أسبابه ومعناه أنه يزيل أنواعه ويستنشق فيُنقي وينظف ما في الرأس للطف ، ويكتحل به فيحل المدة وغلظ الجفن والبياض والجرب والدمعة بماء الأس والسلاق بالعسل والرمد بلبن النساء ، والقرحة بماء الورد والحلبة ، وضعف البصر إذا شيف مع الفلفل مجرب عن المشريف ، ويدمل سائر القروح إذا نُثر فيها وقد غُسلت قبله بماء لسان الحمل ، ويشد اللثة ويزيل قروحها وأوجاع الأسنان .. والزيت مضمضة ، والسعال وأوجاع الظهر وخشونة القصبة استحلاباً في الفم .
* المر عبارة عن خليط متجانس من زيت طيار وراتنج وصمغ وهو مقوي معدي ومطهر وطارد للغازات ولكن يجب استعماله بحذر وبكمية لا تزيد عن حبة الذرة يوميا ولا تزيد فترة الاستعمال عن أربعة أسابيع.
صمغ المر .. لألتهابات اللثة والفم ، وعلاج لألتهابات المهبل ، والحد من الأفرازات المهبلية ، والنزيف المفاجئ من الرحم ، وعلاج للبواسير.
المره Myrrh
الأسم العلمى: Commiphora molmol
شجرة المره أو المر.
شجرة صمغ المر أو المره ، تعتبر من الأشجار الموغلة في القدم، والتي ساعدت الكثير من الشعوب والقبائل في نفس الوقت علي تطهير وتجميل أجسادهم، حيثما كانوا بالقرب منها. فزيت المر الطيار له قيمة دوائية عالية، حيث يعتبر من أهم المواد المطهرة والقاتلة للبكتريا والميكروبات المختلفة.
وصمغ المر يتميز بأن له ثلاثة فوائد جمة ، وهي: أنه مهضم جيد للطعام، ومقاوم للعدوي البكترية المختلفة، ومؤثر بشكل واضح علي الأعضاء التناسلية والخصوبة في السيدات. فصمغ المر منذ مئات السنين وهو يستخدم لعلاج التهابات المهبل، وعسر الطمث، والحد من الإفرازات المهبلية، وحالات النزف المفاجئ من الرحم، وعلاج للبواسير، والتهابات اللثة وقروح الفم مجتمعة.
وصمغ المر كما ذكر، يعتبر من أقوي المطهرات لجميع الجسم علي العموم. ولو جمع بين صمغ المر، والحوذان المر، لكان الفعل المطهر أقوي بكثير، وفي نفس الوقت فإن تناول كلا منهما معا يفيد في حالات البواسير الشرجية، والجروح، وقرحة الفراش المزمنة. ويمكن استعمال المر كشاي للشرب أو الغرغرة به لالتهابات الفم. كما يمكن استعمال مسحوق صمغ المر ذرورا علي الجروح فيشفيها. وإذا ما أضيف مسحوق الفحم النشط إلي صمغ المر نفع في حالات الغرغرينا، والقروح المزمنة بالساق أو القدم.
وشرب الشاي المصنوع من صمغ المر، يفيد في حالات التهاب الجهاز التنفسي المزمن، والمصاحب بوجود الكثير من المخاط السميك الأبيض، حيث أن صمغ المر يذيب هذا المخاط، وأيضا يقتل الميكروبات التي تتسبب أحيانا في حدوث هذا المخاط. كما أن صمغ المر يفيد كثيرا فى حالات إصابة المعدة بالأنفلونزا، ويخلص الفم من كثير من الأمراض التي قد تلحق به.
ولعمل الغرغرة لعلاج الفم أو اللثة المتقرحة، يضاف ملئ ملعقة صغيرة من صمغ المر، وأيضا ملعقة صغيرة من حمض البوريك في عدد 2 كوب من الماء، ودع الجميع هكذا لمدة نصف ساعة، قلب المحلول المصنع حتى يصير رائقا تماما، وبعدها يمكن استعماله كغرغرة مفيدة جدا للفم. والمر يعتبر مفيد لحالات الدفتريا، وتقرحات الزور والفم، وأزمات الربو، ومرض السل الرئوي، وكل أنواع التهابات الصدر والرئتين تقريبا، حيث أنه يقلل من الإفرازات والمخاط المصاحب للمرض.
ولعمل شاي المر وتحضيره، فإنه يلزم إضافة 2 ملعقة صغيرة من المر لكل كوب من الماء المغلي، علي أن يشرب 3 أكواب أو كاسات في اليوم من هذا الشاي، لمكافحة مثل تلك الأمراض. وزيت المر يمكن استعماله للاستنشاق في حالات التهاب الجهاز التنفسي، وذلك بوضع بعض من نقط الزيت علي قطعة صغيرة نظيفة من القماش، واستنشاقها كلما دعت الحاجة إلي ذلك، ويجب الحذر من ابتلاع هذا الزيت.
وفي الهند يستعمل المر كمنقي ومطهر للجسم، وذلك بطبخه مع بعض الأنواع من الفاكهة والتي تعرف بأسم (التريفلا triphala) وتلك من الأطعمة التي تساعد علي تنظيف الشرايين من الرواسب العالقة بها، وأيضا لعلاج الأمراض الروماتزمية، وتحسين الدورة الدموية، وحماية الأعصاب من التلف.
زيت المره
ولكي تستطيع أن تحضر مشروب من المره ، الذى قد يساعد علي حماية القلب من الأمراض، وحماية الشرايين المختلفة من حدوث الجلطات، والتي قد تؤدي بالتالي إلي النوبات القلبية. عليك بإضافة ملعقة صغيرة من المره إلي كوب من الماء المغلي حتى تذوب، وأترك الجميع لمدة 10 دقائق، ثم تناول كوب من ذلك مرتين في اليوم.
والمره طعمها غير مستحب ومر ، لذا يمكن أن تضيف بعض من العسل والليمون إليها حتى يكون الطعم مقبول، أو يمكن أضافته إلي مشروب أخر حتى تستطيع أن تتقبله.
والمر مفيد أيضا لالتهابات اللثة، وذلك بتدليك اللثة بالفرشاة المحملة ببودرة المر، وبعده يمكن الغرغرة بمحلول الشاي المصنوع من المر وتدليك اللثة به بأصابع اليد. والمر مفيد أيضا للسيطرة علي الروائح المنفرة من الأنف والفم عندما يستعمل داخليا مثل الشاي، وذلك بإضافة ملعقة صغيرة من صمغ المر إلي ملئ كوب من الماء المغلي، وشرب 3 أكواب في اليوم، وينبغي أيضا تحسين الطعم المر لهذا المشروب.
وصمغ المر يثير الرحم ويجعله ينقبض، وينشط نزول الدم منه، لذا لا يجب استعمال المر أثناء الحمل خوفا من الإجهاض. كما أنه لا يجب تناول صمغ المر لمدد طويلة قد تزيد عن أسبوعين، لأنه قد يؤثر سلبا علي الكلي لأنه يعتبر من الراتنجات أو الصمغيات التى قد تؤثر فى عمل الكلى.
المرة لعلاج مشاكل الفم واللثة
الأجزاء المستخدمة وأين ينمو:
صمغ المر ينمو كشجيرات في الأقاليم الصحراوية، ويبلغ ارتفاع الشجرة حوالى 5 أمتار، وتتميز بأن لها أغصان محملة بالأشواك، وتنمو تلك الأشجار في الشمال الشرقي لأفريقيا، وفى الصومال، وأثيوبيا، والسودان، وفى السعودية، واليمن، والهند، وايران، وتايلاند.
ويتم الحصول على تلك الراتينجات من جذوع الأشجار، ومن الفروع التى تقطع حتى يسيل منها سائل المره، ويجفف ثم يجمع لكي يستخدم في أشكال علاجية. ويمكن أن يخلط نبات المره مع نبات آخر أبن عم له يشبه المر وهو الميوكول mukul وأسمه العلمى Commiphora mukul. والذى يحتوى على الفيتوستيرول، والذى له تأثير هرمونى.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 02, 2018 12:48 pm من طرف thala
» اضرار الدوره الشهريه
السبت مارس 26, 2016 8:19 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» زوجك مش هيبعد عنك ابدا
السبت مارس 26, 2016 8:17 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» وصفه للزوجه المهجوره
السبت مارس 26, 2016 8:13 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لمنع الحسد
السبت مارس 26, 2016 8:11 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» الطفل لا ينام بين ابويه
السبت مارس 26, 2016 8:09 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» لعدم بكاء الاطفال
السبت مارس 26, 2016 8:07 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» احذرو اكبر النصابين في الروحانيات
السبت مارس 26, 2016 8:05 pm من طرف الشيخ جمال البدوي
» اقل سعر في جلب الحبيب
السبت مارس 26, 2016 7:58 pm من طرف الشيخ جمال البدوي